كَ حادثةٍ عاديــة تُنسيكَ إياهـا حوادثُ أُخرى مُشابهة لهـا..مرَّت بعدها
أو كَ قِصة تُليَت على مسامعك بيدَ انشغالك بِ شيءٍ أهم..
أو كَ حلقةٍ مملة من حكايةٍ مُعادة شاهدتها قبلَ ذلك ...وأكثر من مرة.
كان يومك..!
.
..

.
يبدو الوقت كَ رحلة.!
.
..
ليسَ لأنَّكَ لا تستطيع قول لا أود..بل لأنَّك لستَ من ضمن الحضور أصلاً
وليسَ لغياب جسدك..بل لغياب روحك...
و ليسَ لأنَّ الأجواء ليست برائحة الياسمين المحببة إليك
بل لأنَّ مزاجك _أوف_ .
:
.
هذا كل مافي الأمر.