صديقي الجديد اسمه (هشيم تذروه الرياح)..
في كُل مرة أضحك..يلكزني من جهتي اليُمنى قائلاً...
اصنعي من الأيام قصة ولاتجعليها تصنع منك.
لا تُضيّعي وقتكِ..هكذا.
و أُخرى يقول:
لاتعطي أي شيء أكبر من حجمهـ..
ويكون مُتفائلاً جداً أحياناً..
ف يقول لي:
تلك الضحكة الصاخبة أين هي.؟
: بِ فعلك سَكَنَتْ ،أُجيبه بِ هدوء.
..
.
.
.
.
و..
لا أُريد أن أُكمل تلاشت رغبتي بذلك.