عبدالله مصالحة ..
بما ان السطور سمعت تمائم المساء ، وتحللت من لعنة الجنون للحظات
بما أن اغلاقها للنقطة في وجه الحرف النازح نحو العروض أفلح في تشكيل الاكاذيب على هيئة الظنون
بما أن التقهقر يعلو تحت الأرض بجناحين من جذور ، كان للماء حرفاًبالامكان تهجئته
شكراً للغابات التي كدنا أن نضيع بها ..
شكراً لقلبك ياعبدالله