تـعبـت ُ وأنــا أنتـظر قـدومكـ ..
حتى قـررت الجـلـوس عنـد شـاطـئ البـحر ..
أتذكـر ..! ذلك الشــآطـئ ..!
كم يحمـل في داخلة أحـلامنـا ..
وطموحتنــا ..
وحتـى ضحكـآتنـا ..
آآآه متى تعـود ..!
لنعــود نجلـس ُ سويـا ..
فـي هــذآ الشـاطئ ..
شــآآطـئ ُ حـُبنـا ..