.

..
.
عالم يُبدع في إيلامك..
يتفنن.
تُحبهـ..تحبهـ..تحبـهـ.. رُغماً عنهـ حتى..ويقول بوجههـ هكذا ...ضاحكا.
عالمي المغرور أعني.
.
لو تَعلم إيمـــان مالذي تخفيهـ لي بين جوانحها الأيــــــــام
لما صافحت مسائي بـ كهذه رسالة :
:
http://www.al7jaz.com/upload/almohalhal-1202930936.swf
:
.
هناك في شيكاغو وحيث أميالـ قريبة من مكان خطاب أوباما الشهير
توجد لي حكاية أحبها تُدعى _إيمــان_
أقول لها حوارنا عبر _المسن_ يزيدُ شوقي فــ تصمت قليلاً ثم تقول:
كُنتــ أُنصِتْ لصدى حديثك.
دائماً وبعدَ حديثٍ جازِع المشاعر ونهايةٍ صمتها أكثر من الحديثـ تُرفِق
أُمنياتي الخاتِمة بـ ملفٍ أكثر تعبيرا ..لأجدني أبكي وأُرسِل لها أن لدي
ما أود قولهـ...تعالي.
.
يا لها الدنيا كَم تُعين علينا النهاياتــ لِتُخبرنا بِذكاء أنها ممر وأنَّ الآخرة هي المستقرّ.
ياربـ..اشفــِ أُم إيمــان لِتعود.
بِتــُّ مع الشوق كَ غُصنٍ نوى السقوط فـَ غَلَّبـ المطرُ نيَّتهـ بِمُساعدة.....و سَ.قَ.ط.
.
آمين ..من قلب عُمق شوقـ..ـي.....آمين.