اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سالم الجهني
الارض ماتطوى/ بليا ركوبه
ــــــــ وانا زهابي/ في ظهور المغاتير
ارحل واحل /وخاطري مايشوبه
ــــــــ الا الغراب اللي تفرعن على الطير
ينقع سواده في محابر ذنوبه
ــــــــ ويكمم افواه /الصغار العصافير
زانت له الدنيا /وخليّت دروبه
ــــــــ والحُر الاشقر /قرنسوه الصقاقير
تابعوا وتمعنوا وتأملوا
وصف دقيق لمشهد من واقع ربما ننظر إليه بشيء من الإحتقار والنبذ وربما لايجرأ منا من يتطرق الى ذلك المشهد ووو الخ
الغراب الأسود ذلك المخلوق القوي وماله من طقوس وإن تفاوتت إلا إنها تبقى ذات حال غير مرغوب فيها ( بين البشرية ) وللمشهد الشعري أعلاه إبداع غير مسبوق في تجسيد المشهد الواقعي للدراما المؤلمه وواقع ذلك الطائر الأسود مع العصافير المغلوب على أمرها فله أن يستعرض عليها قواها ووووو يفعل بها مافعل اليهود بنا وووو الخ
حالً يذكرني بحال العروبه
ــــــــ اللي اختلف فيها جميع المعايير
من أقوى وأبلغ ماقرأت
سليمان لله درك
ابدعت ورب محمد
لافض فوك
|
هلا بالغالي
وشاكر لك هذا الحضور
الذي يمثل اضافه للنص
دمت بخير