معدل تقييم المستوى: 214
هُنْ ..وأنا داخل أسوار ....!
: : مقدمة : كان حديثها يروادني هُنا من حين إلى حين ..! وحيث ثلاث أرباع عمري بين أسوارها قررت الكتابه عنها .. بـ الصدف التي تأخذ شكل المفاجأة بـ الأقدار التي تأخذ شكل الاستسلام بـ الحكايات التي تأخذ شكل ألف ليلة وليلة بـ ما لا يأتي ..!