هكذا ...
يجول العتب في فضاء أوقتنا ...
يكاد يشرخ مرآة الود المعلقة بجدران اللحظة بنا ..!
ألم أخبرك ذات تمرد بليلة كادت أن تغادرنا ونحن ببداية الحديث فينا ...
بأننا قادرون على صناعة الفرح ... كقالب حلوى تتذوقه شفاه اللذة .. فنذوب معاً ...!
هذه القطعة لك .... وتلك للوريث ... وتلك لك ... وهذه طبعا لي ... أمم كم بقي بقالب الحلوى ..!؟
لا شيء ..
فقط أنتِ وأنا ...!