من موضوع
الغريب في ساحة الشعر الشعبي
لــ سلطان الوثر
كان هذا النور
رأيي أن نَمْنَح الشُّعَراء حُرّيّتَهُم بِغَضّ النّظَر عَن إتّجَاهَاتِهِم وَ وِجْهَتِهِم .
مِثْلَمَا نَمْنَح القُرّاء وَالمُتَلقّين حَقّهُم فِي انْتِقَاء مَا يُنَاسِب ذَوقَهُم / فِكْرُهُم / ثَقَافَتُهُم .
لا أؤَيّد رَسْم الطُّرُق أو تحديد الملامِح أو اختيار الحقيبة وَمَا يَجِب أن يُوضَع بِهَا ..
فالكتابة وَالشِّعْر مِنْهَا ليست إلاّ سَفَراً ـ سواءً على ناقَة أو على سيّارة أو حَتّى مشياً على الأقدام .
شُكراً كثيراً يَا سلطان .
خالد صالح الحربي