أوشششش..أنا أفكر
وبين يديّ ألفـ فكرة..و فِكرة.!
بين يديّ.!
مشغولة جداً..
:
اليوم..رجعت مشي.
عادي تجربة حلوة وممتعة ومافي ادنى اشكال لو إني لابسة سبور.
بالنسبة لي..لكن وهنا (مركز الخلل والكويسشن مارك العملاقة)
جاني رقم ع الطاير...!
ممم.. ثلاث مرات يعيد الرقم
وبالأخيرة يقول :هاه أنتظرك.؟!
فكرت والله اوهقهـ و أرسل رقمه لشريط بداية.
:
نفسي سوَّلت لي إني ألتفت وأقول :
روح افرد شعرك أول وهو صاير كنهـ وردة يابسة.
بس مسكت نفسي وقلت أنتي أعقل من كذا.
...ممم شلون عرفت ان شعره يحتاج فرد ؟
كردة فعل اولى ..ألتفت للسيارة لمّى مرت من جنبي.
..
ـــ فكَّرت وأنا عائدة بفكرة طويلة جداً..مفادها :
أننا حينَ نوَّعى فـ لن يتوقف الأمر عند نهاية التوعية،بل
هي مراحل .أولاها :التكرار لـ يعي القلب محلَّه ومايتوجب عليه.
ثانيها: التعاهد..لألا تذبل المعلومة وتُنسى أو تفقد بريقها.
ثالثها: أن نكون بقدر ماندعو إليهـ فِعلاً وتطبيقا.
رابعها: في الآونة الأخيرة زادت نسبة الوفياتـــ من حوادث السيارات(شدخل .؟!)
والسبب......عودة الناس للسرعة ،بعد أن قلَّت نسبياً...
لماذا.!
لأن التوعية قلَّت .
موب لأني مشيت في الشارع. خخخ
:
أبد موب مروقة .. : (