"
هِبوني عيداً يجعلُ العُربـَ أُمةً.
وليست دعوة إلى القومية بِقدر ماهي أُمنيَة بالروح الإسلامية الواحدة.
ربما لن نبلُغَ ذلك إلا على جثثٍ كثيرة..!
تدفعُ الثمن هي وليست خاسرة بإذن الله،لكن نحن نذرعُ الكونَ ذهابا وإيابا
ونُفكر ألفَ مرة أي خطوةٍ نتخذ ..!
طبعاً..وبلا خسائر.
فنفعل كَ من يُدخِل يدهُ في العلبة ليأخذ أكثر كمية من اللوز وكلما أراد إخراجها
مااستطاع..فحجم يده المُحمَّلة لن يسمح لها بالخروج من الفوهة.!
فيضطر....للترك..الترك...الترك لِ تخرج يده.
"
نحن حاولنا تقليصَ الخسائر..فخرجنا فقط بالخسائر.
من جهةٍ أُخرى ...
سَ يخرًج الكهل المتصابي من الأحداث بجلاءٍ مكشوف ،مزري
أما الزوجة الصغيرة اللعوب..فستندم لأنها خسرت لِ طمعها الـــ لامنتهي أبداً.
"
مممم
من أعني.؟!
هي قصة كتبتها وأنا لا أكتب..
وحينَ كُنت أستمع فقط للعالم...
بقلبي.!
كان صباحاً بارداً..وأحداثاً ساخنة
وفرحة صغيرة تبزغ من بين الأحداثـــــــ.. أنَّها ربما لخيرٍ تؤول.
"
لابد من إيضاح.؟!
حسناً..أميركا الكهل وإسرائيل الزوجة اللعوب..
وللحديثِ بقية.