لــ صاحبة تلك الرسالة ...!
سأخبرك بأن رسالتك كالماء البارد على جرح حارق ...
توشح قامتي بالظلال المنساب من شلالات القراءة لما يجري ...!
سأفعل ما أراه صواباً حتى أن هتك كل ذلك تلك الصور المعلّقة بجدران الذاكرة ...!
لن أكترث لتلك الفوضى وأن أيقظ صوت طحنها لحصاد قديم صغار الحنين لأوطان كانت بنا مؤمنة ....!
هو الحق قولكِ ...
وسيكون لي وقفة مختلفة بالقريب العاجل ...!
شكراً لرب القدر أن وهبنا بعداً يجيد نسج خيوط المعرفة بضوء الحكمة ...!