ولأن التردد .. هو من يكتب الوصول المتعَب/ المتعِب ..
كنت هنا .. جادة الألم .. وسرداب الوجع .. المُر
كنت هنا .. نهاية طريق الواقع .. بـ خيالك الخصب
وخاتمة .. آنينه
ماجد الجهني ..
لاتسأل قايد لوحده .. تأكيد توفيق حضورك العذب هنا ..
فـ لقد رأيت المشاعر .. كـ كواكب متراصفة .. حول متصفحك
حضرت .. لـ تسألك الضياء ..
فـ هل بعد هذا السؤال ..
شك ٌ .. يخالجك ..؟
عجبا ً .. لـ أمرك ..!!
أهلا ً بك .. في موطن الأبعاد ..
بُعدا ً جديدا ً ..
وسنبقى بإنتظار القادم منك .. بـ شوق
فلا تتأخر ..
دمت حاضرا ً ..
و ..
دمت بخير ,,
ح . ح . ح