.
.
.
يوم و آخر ..
ولازلنا نبتلع سموم اليهود بكل أناقة ..!
سيقول بعض المتسيسين أو المتكيسين .. حماس وما أدراك ماحماس ..!
وسأقول ..
تباً لكل يهودي يتحدث بإسمهم بيننا .. فمهما أخطأت حماس ومهما فعلت
فإن الواقع على الأرض يفرض الكثير .. ويتحدث عن الكثير ..!
لهذا إحتفظوا بنظرياتكم السياسية حتى تستطيعوا يوما ما
أنا تكونوا أعضاءً في البرلمان العربي المقترح إقامته في أحلامي ..!
تباً لكل خائن .. ولكل متصهين بيننا ..!
.
.
.