أخي صهيب.. اشكرك على تثبيت النص.. لا أدري أ أحزن على شهدائنا في غزة أم أحزن على نفسي هنا.. كتبت هذا النص عام 2002 أيام الحصار على ياسر عرفات وقرأته في المكتبة الوطنية أمام جمع من الوزراء.. ولم أشعر أبدا بأي حرج في أن أقلد المستضعفين في فلسطين وسام الإحترام وأتناسى كل مسؤول أمامي.. كلنا مستضعفون يا صهيب.. بأشكال مختلفة
دموعي اليتيمة