العام المنصرم : ماهو إلا مزيد من الوقوف على جمر الإنتظار
سحر : قد تسأليني ماالذي أنتظره .. كل هذا العام !
ما أنتظره : أخشاه وأحبه ولا أدري كيف سأكون به ومعه وأثناءه..
لكنني خائفٌ إلى حد العجز عن التوقع ... ولا حتى عن الحديث
رحلته تتقدم في طريقها إليّ وأنا بين أمل وخوف ورجاء وهم وترقب ...
شكرا لقلمك وطرحك الذي يتيح لنا الفرصة أن نجد بعضنا فيه