وأعود لأقول:
..(هل أتى على الإنسان حينٌ من الدهر لم يكن شيئاً مَذكورا...
يا الله كَمْ تتحدَّث هذه السورة لِمن يَسمَعْ.
وهي مما أشعُر بِهـ لَمساً وهمسا ونداءاً وإخبارا..
..
..
..
وكأنَّ الدُنيا تَدورُ بي وتُريني الناس..
وهذا وهذا
وهذه..وأولئك يا قيدْ.
.
وأنا يا دُنيا.؟!
أينـ ي.!
.
و تَطوفُ بي كَ تِطواف الساعينْ ..فجرا
وأين المقيل.لِأرتاحْ.!
.