فإن إستدرتي فـ / هوناً كلنا للعدام
...................... وإن إستخرتي فمن عرض البشر والحريم
الصورة في هذا البيت مبنية على طرفي نغيض هي متقنه في الشكل البنائي
وعميقة في جوهرها فمريم إن لم تقبل يجب تعيد التفكير وإن قبلت في مجرد أنسان
له مشاعر في كلا الحالتين مريم ستقبل لأن الشاعر تركها بين خيارين إما القبول
او القبول وأنا اقول خياران فالقبول الأول يختلف عن القبول الأخر فالقبول الاول
تأثيره يأتي من التأثيرات الخارجية والقبول الاخر من التأثير الداخلي هذا البيت هو قصيدة بحد ذاتها :
شكرا يا نواف فأنت تعرفني احب الشعر فقط .
هذا الرد من اجل الشعر