لماذا ؟؟
نتفق دائماً على الإختلاف حتى وإن أخفينا حقيقة إتفاقنا على مالا يُختلف عليه !
مالضير في أن يكون هذا الرجل هو فرحة جديدة نضيفها لأمجاد أمة عربية انقرضت ؟
ولماذا يكون الأمر عند البعض دوماً هو استعادة للماضي والتوقف عند أطلاله ؟!
أمسية 
يشدّني فكركِ كالعادة خاصةً وأنّكِ تتبعين منهج " خالف تُعرف "