سيظل التاريخ .. يذكر حذاء منتظر ..
وكيف أن ضمير الأمة الخالد في سُبات قد صحى .. في داخل هذا الرجل ... وشهامته ..
ليُخبرهم جميعاً .. أننا لسنا بحاجة لسلاحٍ ورصاص ..
لنذود .. بها عن دماؤنا ...
فقط نحن نحتاج لرؤوس شامخة .. تتنفس العلياء ...لنُبصر النصر .. ونهتدي له ...
لارؤوس نعامٍ مدفونة .. في الخوف والجبن ..
تسكت عن الحق .. كـ الشياطين الخرساء ...
غازي العلي ...
شكراً كرايات النصر .. الـ تقبض السماء ..