رُبما..لكل مقامٍ مقال يا عبدالله
قوانينكم المُستنَّة آنذاك تَقتضي القوة باليد..
وأنَّ اللجوء للحذاء يعني قصورفي آداء اليد..
فَيسقطُ قَدرَ صاحبه وفي عداد الجُبناء يجعلهـ.
ـ في عُرف _مُنتظر_ كان الحيلة ولم يكن بوش يستحق أكثر.
..
أن يَقِفَ الانسان معزولاً بلا سِلاح..
فهو إما قويٌّ لا يحتاجه.
أو مسلوبُهـ.. و مجروحةٌ كرامتهـ..!
هُنا الفرقْ ياعبدالله..وبناءاً عليه كان التَّصرُف.
لو لَم يكُن الموضوع في المقال..
لكان لي تعليقٌ آخر.
سعيدة بقراءة فِكرك.