:
الْوَقْتُ [ 44 : 1 ] مَ
__ الجَوّالْ __ ، __ نَغْمَة رِسَالَة __
[ صُنْدوْق الْوَارِد ] :
رِسَالَةْ وَسَائِطْ
المُرْسِلْ :
[ خَالِد صَالِحْ الحَرْبِيْ ]
الصّوْرَة المُرْفَقَة :
[ يُوْسف لابِسَاً إحْرامَهُ ، وَ رَافِعَاً بِالدّعَاءْ يَدِيْهِ ]
نَصّ الرّسَالَة :
" أدري إن سكوتك مشاركة ، لكن أبشرك اني طيب
و محتسب شهادته و شفاعته بإذن الله . قطعة كبدي
ذهبت إلى من هو أرحم بها مني "
:
[poem="font="simplified arabic,5,darkblue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=2 line=0 align=right use=ex num="0,black""]
هيَ الصّدْمَه تِحَسّسْك بْوِجُوْدِ انْسَانِ ثَانِيْ فِيْك = تِعَزّيْهُ ، وْ تِوَاسِيْهُ ، وْ بَعَدْ تَرْبِتْ عَلَى كَتْفَه
تَمَامَاً مِثْلِمَا كِنْتَ انْوِي ارْسَالَه لَجِلْ أنْعِيْك ! =تَأكّدْتِ انّي بَنْعِيْنِي وِ كَانَتْ نِيّتِيْ الأتْفَه
أنَا مِنْ قَبْلِ أمْسَ اهْدِيْتِ جِنْحَانَ النّعَاسْ يِدِيْك = وِ صَارَتْ عَتْمَتِيْ طِيْرُ وْ كَأنْ تَغْمِيْضِتِيْ نَتْفَه
أهَدّيْنِيْ بْهُدُوْئِك لِيْنِ مَا هَذَا الْهُدَى يُهْدِيك= وِنِتْسَاءَلْ : عَزَاهُمْ لِيْه ، وِمِنْهُو الليْ لِقَى حَتْفَه ؟[/poem]