[إلي عافك يله عووفة]
نعم من تركنا فلن نتركه،،
لما نركض ورائهم ونناديهم وهم لا يكترثون أصلا بنا،،
لماذا نحبهم ونسأل عن أحاولهم وهم في حياتهم لاهون..!؟
فالننساهم ربما يشعرون بغيابنا ويأتون خلفنا ويبحثون عنا،،
حينها سأقول لهم لا أريدكم اذهبوا كما ذهبتم..
لا اريد أن أشعر بالوجع والألم مرة أخرى،،
أنا تعودت بنسيانكم وسأعيش هكذا لا أريد شيئا ينغص علي يومي مرة أخرى ،،فقد تعبت في المرة الأولى ولا أريد تكرار الجرح مرتين فالتضميد لم يكن سهلا..