اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطْرٌ وَ جَنَّة
.
.
.
..وتنضح الآنية
وَرُبما يُغرقها ماؤها ..أو يغرق الماء فِي عُمق نفسه ..وَيتشبّث بِ أطرافها
يُنَجي الماء الشِّعر ..وتَجنِي الآنية ماء ..وتنجو الأطراف ..بمن يجيء من أقصى السماء ..يَرفعها لِ فم الجنَّة
تشرب منها وَتُسقي منابت تُفاحتها الساقطة منذّ خَلق ,
ياخالد ..
تَعرف من أين تُؤكل الكتف / .. وتعرف ..كَيف تُحيي بجعة في عيني ..وتقتل ألف غُراب ,
ياخالد ..
هَل أشكُرك على الدهشة ياأكثر من مطر ؟!
لا أظنني سأفعلها ..حَتى أحفظ وجهي من اختفاءه فجأة فِي لحظة ضجيج ..أمامُك يا أصابع لها
صَوت التِلاوة و طمأنينة ال آمييييين !

.
.
.
|
وكيف الخروج من اقواس عين واحده
تتغلغلني فتحيلني الى شظايا لتتكهن بدايات الغوايه
هي الانثى لا الخطيئة
هم المخطئون حينما اقتتلوا
كان يجب ان يقتل بعضهم بعضا كما افعل هنا
هي الانثى
كانت هنا تركض بلا ميعاد للعرق الاخير
بنتٍ بغت طيلة حياتي وبيدها اخر رمق
فارعة الطول ،،،
عطر وجنّه
كلما حاولت الصعود اليك لأقرأني من جديد وجدتك تبتعدين اكثر
كأنك الشمس
لا ترسل الا حياة ودفء
شكرا جزيلا لك