اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جُمان
يا دَهشَتك وأنتَ تُعلِّقنا على بَوَّاباتِ الصُّبح ..
مِنْ هُنا ../ حَيثُ أنتَ .. يبدأ مِيلادُ الجَمال !
ليسَ لهُ مَكان يَجمَعُه سوى [ رُوحُكَ ] .. التي تَتَهجّى حرفَنة ارتِكاب الشِّعر وابتِكار الفِكرة
ومَا فَتئت تتهادى في بحبوحَةِ اللُّغة الأجملِ .. كـ غِوايةٌ لا تنتهي
خالد الداوودي ..
إستدراكاً لِما سبق :
مكتوبٌ على مَدخَلِ هذا النّص ..
مِنِّي ../ وإليَّ تعودون .. حيثُ [ الدَّهشة ]
مذهل كـ عادتك
.
.
|
يا جمان
مساؤك عطر كـ روحك البيضاء
حتى يعودون
علقت صمتي في حديث الراحلين
وكفوف تلهث من دعائي يا هلي
هذا الفـراغ اللي تجسدني حنين
وحشة طريقِ لا مسافه وتنجلي
قلت السمـاء شباك كل الوالهين
قالت بعيده وقلت لحروفي ِصلي
ثريتي تخدع عيون الساهـرين
ما هي قريبه بس تعرف منزلي
يا جمان
هكذا حضورك يوّلد قصيدة في هذا المشتعل شعرا
خالد