اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د.فيصل عمران
نهرزاد ...
ارتباكٌ له ملامح الأمنيات العالقة بالخوف من غير تبرير ، وصوتٌ حافي القدمين يعجزه فتات الموت المتناثر على ارصفة اللحظات ، هذا لعمري اتزان تثني على سطره متعتنا ، وابداع نتمنى حضوره على الدوام ..
مرحبا بك مجددا ، ومعذرة تاخري عن هذا الجمال .
|
حضورك الراقي الواعي يشرفني ويبهجني بالتأكيد
ولمثلك العذر ما دام سيأتي حتماً
احترامي وتقديري