(http://audio.islamweb.net/audio/down...p?audioid=8469)
.
.
.
ابسط يَدك للريحْ..ابسطها
دَعها تأخُذ مافيها..
دَعها تَكفيك عناءك
يؤلمُكَ الكَون كُله..يَعبَث في أمانيك.
تَقولُ لَكَ الشمس وقَد سَطعت في عَينِك
أما زِلتْ.
تَقولُ لها :
الأمسُ..أمس
وأنا في اليوم..
فَ تَبتسم..وتزولْ.
.
.
:
( هَلْ أَتَىٰ عَلَى الْإِنْسَانِ حِينٌ مِنَ الدَّهْرِ لَمْ يَكُنْ شَيْئًا مَذْكُورًا).
:
حينٌ من الدَّهر..
وكيفَ أصِفُ اللفظةَ ياربي
وكَيفَ أصِفُ ماأجِدُه..
وكيفَ يُتلى شعورُ القَلب
والحِسُّ انْحَبَسْ.
:
كَم في الحَديثِ من السكوت..وكَم يكونُ الشبَه..فاضِحْ.
وأين يَروح الصوتُ الغائِر في أعماقِ الروحْ..
وكيفَ يلتقيان..
:
الإنسان..
ليسَ مِن نَفسه في حِلّ طالما أساء لها قَبلَ الجميع.
ومِن إساءته..إعانتهم على الخطأ..في حَقِّهـ.
يقول _عبدالله العُتيِّق_ الصمت على الخطأ مُشاركةٌ على الباطل
لكن أيُّ جدوىً من حَديث وأرضُ الحَق مُقفِرة .