ألعنود..تتكلَّم عن أقلام الرصاص..
تذكَّرتُ آنذاك..تِلك الساحة الجانبية وكيفَ كُنت أفعَلْ حينَ أنوي
حِياكة قِصة..
أجل حِياكة قِصة..فَ تُصبِح كَنزَة أو شالاً صوفيِّاً..
لأنَّ بعضَ القِصص تنتَشِلُنا من يومِنا لِ وقتٍ أفضل..
أو لأُناسٍ ..نُحِبُّهم ..إذن القِصَص صدرٌ دافيء كما
الليلـ.._حُضنٌ دافيء_.يَمتصُّ عِبء يومِنا.