هي روحٌ في جسدٍ ما..ليسَ لشكلها الظاهري علامةٌ فارِقة.
لِ نبدأ بحثنـا عنها..!
.
.
.
ـ لِ ذلك نَعتَذر لِقلوبنا إن سامتْها المواقف..
بِوسمِ خيبة.
و..نقولُ ونحنُ نَعبثْ بأقدامنا بالأرض أنَّ
لِ غدٍ املٌ اكبر يَكفي..للنهوض باكِراً..
على أملٍ..
وأيضاً أملْ.
يَكبُرْ.