كثيراً حين انعدام الحيلة أنظُر إلى يديّ..
وبعد أن قرأتُ ماقرأت..نَظرتُ إلى يديّ...
هو نَفسُه ذلك الطريق..
هي نفسها تلك اللحظات...
هو كُل مافي الأمر..
يدينا سَتتحدَّث عَنَّا كثيراً و سـَ نصمُتْ.!
.
.
يارب هَب لنا من يتَّحدث لنا بِ خير..حين نَصمُت للأبد.
:
يداكَ أوكتا وفوكـَ نَفَخْ..!
وهو كَ ذلك..فارحمنا يا الله.