.
.
.
ماأدركه ياعَاطِف ..
أن السماء لاتَحتاجُ لِعنونة ..
كَما لَحظةِ ابتسامةِ أّم ..وضِحكةِ رَضيع ..أو : تُبجس الأرض من فمِ الجدبِ زَمرم ..
ك رُؤيتي لِمنزلة عُصفورتي فِي الجنَّة ../ وُمغادرة المَنفى والوطن ..فِي صُحبةٍ وصعلكةٍ واحدة !
كما الًّذي : هُو بالداخل الآن ..بمعيتك ..وَالزَمانُ الرؤوف من الشِّعر المُتخفي هُنا ..كَي لايُوقظ جَرح المطر ..
ياعاطف ..
اسمك شيق
وأقتفي أثَرُك وشِّعرك ..بِفانوسٍ مَكسورٍ جُبرَ بغيمةٍ منذّ رحمة !
ياعاطف ..
رَائعٌ والله
وأبتهج بِك ,

.
.
.