م. عبدالله الملحم
أتفتقدني !
وأنت الموجود بين ردهتي عينيَّ
أتطلع ب شوقٍ دائم لمطالعة فكرك وماجاد به قلمك
وأيم الله أني أستصغرني مع كل ظرف غياب يقذف ب وجهي
بعيداً عنكم
ولكن سأكون هنا مااستطعت
وثق أنكَ الخير إن غابت أمسية وإن حضرت
ل كرمك أمد كفي واشكر الله عليك
أمسية