.
.
.
كلّما رَكض النمر
غُمِرت البراري ..بِالمطر ..ولوّح العُشب ..بالإخضرار ..
وتماماً هذا .. يُشبه شعرك ..وحضُورك ..المُتلازم بِ بالبهجةِ والدهشةِ على حدٍّ سَواء .
يَاخَالِد ..
شُجاعٌ هُو شِّعرك ..يُبارز الذَائِقة ويَهزمها ..وتَنتشي !
كُلّ ال أهلاً
والشُكر لَك وَعليك

.
.
.