السّلَامُ لكِ وَ رَهْبَة لِ الْنَّص 
تَمْتَلِكِيّن أُسْلُوْباً فَرِيْدَاً فِيْ جَذْبِ ذِهْن الْقَارِئ لكِ يَـا [ ونَّة ]
كَيفَ الْسبِيل لِ تَوازن الإنْسان مَع العالم الدَاخلِيْ وَ الْخارجِيْ ..!؟
الاِختِلال فَقْط فِيْ الإنْسان وَليسَ فِيْ مُركبات الطبِيعَة ، كُل مافِيْ مُركبات الطبِيعَة تعًمل بِشكل إتّزان مَاعدا الإنْسان يَعْمل عَلَى قَانُوْن الإيثَارِيَة ، عِندَما يَختل تًوازُن الثقافَة وَالسلوْك وَالمُمارسَة يَبدأ الإنْسان فِيْ الإنْهِيار ، وَ إعادة الْتَوازُن شرطاً لإستمْرار الحيَاة وَهذا مَايقُوم به مبدأ الإيثاريَة [ كَ الْسبب وً النتٍيجَة ] .
قَارِئَةٌ لِ حِبْرَكِ الْمَاطِر ..