ليس مُهماً ذلك ،لاتعدو كونها صُوَرا.
وأعلمُ أن الانطباعات عليها انعكاساتٌ في الروح
ويؤلمني ذلك. وأجهلُ سُبُل خَطِّ إبتسامة على وجه اللحظة..
لكن..
لابُد مِن دفعة اقناع..بأن ذلك لايهُم.
أَعني ذلكَ الشحوبُ اللامُبرر
لبعض الصُور.
..

.
قَد يقبَلْ ويكتفي بترابٍ و هواء ..
و فُتاتُ خُبزٍ بينهـُ وبين الشاطئ صُحبة ..
ويتقاسمه و إياه.!