جِئتُكْ حَزينة ..
"
ـ لاشيء بينَ يَديّ الآن سوى احمرار في باطِن كَفي يَشهد أني
شددتُ قَبضتي جدا.!
.
وكَيف لَي بإجابة على أسئلةٍ للأسواط أقرَبْ.
.
أن تَحني رأسك وتُفكر ملياً ،و ربما تَعبَث بخيط صغير مُتدلي من أعلى الستارة
أو على الطاولة..فهذا يعني أن هُناك صراعا لا تقواه وَحدكْ.!
.
الصمتْ مَلك حَزين وشعبُهـ ينفرطون من بين يديه..بعد أن خَبى فيهم
الشوق لِحلوله.!
.
.

"
و..بعد
هَل آخر آمال الطيور ..التحليق.!