يا دَهشَتك وأنتَ تُعلِّقنا على بَوَّاباتِ الصُّبح ..
مِنْ هُنا ../ حَيثُ أنتَ .. يبدأ مِيلادُ الجَمال !
ليسَ لهُ مَكان يَجمَعُه سوى [ رُوحُكَ ] .. التي تَتَهجّى حرفَنة ارتِكاب الشِّعر وابتِكار الفِكرة
ومَا فَتئت تتهادى في بحبوحَةِ اللُّغة الأجملِ .. كـ غِوايةٌ لا تنتهي
خالد الداوودي ..
إستدراكاً لِما سبق :
مكتوبٌ على مَدخَلِ هذا النّص ..
مِنِّي ../ وإليَّ تعودون .. حيثُ [ الدَّهشة ]
مذهل كـ عادتك
.
.