معدل تقييم المستوى: 365
نفس الرد السابق ...! وأزيد عليه: صدقت ... وأستغرب غيابه ...! ... وشكراً كما المطر (الذي هطل هذا اليوم! ) لكـ يا خالد بن صالح الحربي
..., يَاربَّ فَاطِمَة.