معدل تقييم المستوى: 17
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة م.عبدالله الملحم يا عبدالله اليوم و أنا ع الطريق قرأت كلمة : مخرج ... كثيراً إبتسمت و فرِحت و أشتقت كثيراً . حتى أنني تخيلت أنك تأتي مسرعاً و تدق لي [ بواري ] ... و أنا أحتسي قهوتي . و أقول : يارب يعزمني ع لاتيه و دونات . أكيد أنك تعلم كم أنا مشتاق لك ما قلت لي وش صار ع الرواية . لا يكون تهندست لك فكرة تدوينها ع بطانية مشروع تجاري : ناجح فالح رابح . أنتظر : مَخرجين : بِ فتح الميم . تقديري : : هلا و غلا قصدك : تكرَّر عليك بمعنى أنك واقف ما تحرَّكت من الزحام أو قصدك و أنت ماشي ؟ إذا كان قصدك و أنت ماشي فواحد من المخارج تبعي و الباقي مو لي تأمر عليَّ باللاتيه و الدونات و الموكا و كل شيءٍ بسْ نشوفك و نلتقي بك . لكن بالله عليك كيف بدق لك [ بواري ] _ صوت منبِّه السيارة يُسمَّى في نجد " بُوْرِيْ " _ و أنا ما شفتكْ و لا أعرف سيارتك ، و يمكن تعصِّب علي و تهندسني في الطريق . أيْ رواية ؟! للمعلومية الوعكاتُ المتتابعة من بعد العيد أنستني كثيراً . فكرة رائعة نافعة ناجعة قانعة قابعة ناصعة خاشعة خاضعة أعرفُ شوقَك حبيبي الراقي ، و واللهِ إني لفي شَوقٍ إليكَ شديدٍ قويٍّ متينٍ عظيمٍ كبيرٍ كثيرٍ . مودتي لروحك