(5)
عندما أفقت...لم أعد أسأل
عدتُ إلى غرفتي
لم تعد تجذبني ألوانها
فستائرها سوداء
وجدرانها سوداء...
وزاويتها .. بها..
قنينة وردية.. فارغة .. !
لم أفهم.. أن محتواها ..
قد صبغ الأركان بإتقان
هناك وجدت علاّقة مفاتيحي
مكسورة الأجزاء ...!
.
.
.
.
كل شئ ٍ... أصبح يُبكيني
بسمة.. بأمان..
...أصبحت
!!!
.
.
.
دمعه في زايد