
"
لم نكُن لنخبرهم كيف كانت تفعل بنا أحاديثهم..
ربما لشعور يطغى علينا انهم ليسوا معنيين بنا مثلاً..
أو لهم أهدافهم..حتى في نصائحهم و افتراض نَفعهم
..غريب صَح.!
الأمر سهل جداً و رُبما لأننا نَعلم موقعنا بينهم..
يسهُل علينا وقعُ ما يبدُر منهم.
ببساطة..
إنتظر متى ما ينفعلون في أحاديثهم و أقرأهم.
ممم و أمس واليوم ...وهكذا..!
إما نقتنع أو..ننعتق و بلا قيودْ.
ننعتق.!
وكأن إحساسي يتحدث..
أوَ.. تُعيقني.. ولا تُعتقني أفكاري.!
ربمـا لِ دقتها المُمرِضة أحياناً.
أيضاً...
أفتقدها احايينَ كثيرة..
"
افتقاد كَ احتياج.!
أو هُناك فرق.؟لا لا ليسَ بالضرورة.
.
بالمُناسبة..ماعلاقة صورة حبات البَرَدْ في أعلى الردّ.؟!
رُبما ولأنني يجب أن أُجيب..سأُبرر بِ:
ـ أنَّ بعضَ الناس بردٌ وسلام على الروح..
ممممم أُريد أن أُغمض عيناي وأنام.
.
على فكرة من تصويري الصورة..
حريّفة صح.!