لا ...!
لا ...!
لا ...!
لا ...!
لا ...!
لا ...!
لا ...!
و إن حاولوا رشق زجاج خاطري ...
فمثلي لا يلقي برصاص حرفه على أجسادٍ ميتة ...!
كنتُ قبل أشهر عجاف أتكئ على عكاز المغادرة لهذا العالم الموشوم بالمزاجية المرهِقة ...
وذات نداء أتيتُ أحملُ ورث لغة اكتسبته بنبض قلب ونضج عقل أشقى حفاة الحرف أن يقتسموا منه ...!
قد يحرّفوا ثرثرة الكلام ..
إلى أنثى عاهرة تمارس الرقص ببارات الأمسيات الدافئة حين سقط الصدق بجبالبدايات ...!