عبد الله الكايد ..
تصنعُ الحُلمَ ../ وتدُسُّ في جوفِه شيئاً أشبَهُ بضحكات الأطفال وهسيس العَصافير
بهذا النّص أشرعت لنا نوافِذ الصباح وألبستنا قوس قُزح
ولأنّ غمامتك فائضة ../ سقيتنا مِن معينِ لُغتِك شربةً لا نظمأُ بعدها أبدا
و سقا الله من سقانا رِضاب الشعر
مُذهل جداً
.
.