اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري
كان صباحي بك مختلفاً ...!
حين قرأت لك أيقنت أنني ارتشف خمر الدهشة ...!
هكذا أنت يــ مروان ...!
تجعل أطراف القراءة مرتجفة ...
والأعين حُبلى بطقوس كاتب يتلو ملامح اللقاء بمرآة النص ...!!
قرأت ..
قرأت ..
قرأت ..
حتى ..
حتى ...
حتى ....
تمنيت بأن لم يخذلك الوقت ....!!
دمت بنقاء / لقاء ...
لا ينتهي ...
تحياتي
|
:
حضورك النّور .. الصباح الندي .. السنابل المليئة ب اللغةِ يا صالح ،
شُكراً ل الأختلاف الذي فعله قلبي بِك ، ليمنحني شرفك !
تقديري !