:
كل الحكايات ماعادت تثير الشغب
ــــــــ وابوابها في يدي .. سِـرّ اكثر اقفالها !
[ دَمعَة تْدَوّر سِبَبْ ] / شَمْعَة تَحَوّل سُحُب ~ وَ نَحْنُ من يبحث عن الـ ارتِوَاء .
قصيدةٌ ممزوجَة بالنَّبض و لكن بعقلٍ مُنْتَبِه .. لا يترُكْ شاردةً ولا وَارِدَة .
كعادتك يا عاطِف ~ مغروسٌ في ذاكرة الشِّعر .