معدل تقييم المستوى: 365
للحزن بقية وأشياء أخرى يبدو أنني تحمست لقراءة هذه الرواية...! منذ نهاية رمضان وحتى الآن أقرأ رواية عابر سرير لـ أحلام مستغانمي وأتوقف كثيراً ...!!! والسبب لأنني أقرأها من الشاشة وليس من كتاب...! (لم أجد وجه تعبيري يناسب حالتي) الـ جود شكراً...
..., يَاربَّ فَاطِمَة.