.
.
.
لَم أستطع أخذ نَفَسٍ واحدٍ ياوشاح حَتى وقعت
فِي بطن النُون الأخيرة لل [ وطن ] ..ومازِلتُ مُتشبثة فِي سُرَّتها أُحاول التماسك ..وترتخي أصابعي !
ياوشاح بقدر ما تخيط حواسي الدهشة : لا أحب غِيابُك ..وحضُوركِ يضع فِي تصرفي الهواء ,
لاتفعليه كثيراً ..أرجُوكِ

.
.
.