اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قَيْدٌ مِنْ وَرْدْ
اللحظات الحزينة أكبر من حزننا ب كثير
والسعيدة أكبر من طريقتنا في التعامل معها
و الحياة أتفه من أن نتألم من أجلها
و الأحبة حياتنا معهم قصيرة السعادة,
للدرجة التي نقولـ فيها:
ربِ اجمعنا في جناتك.
لا همٌ ولا كدر
الله ما خلقنا ل ألم لا نحتمله
لكنه يؤتي أُكله أحيانا.._الألم أعني_ حين يجعلنا نُراجع
أُنفسنا في كل شيء.
سيرث الله الأرض ومن عليهـا..و س يُقبض حتى ملك الموت
وكل شيء بأجل..
لنفسي أوجه هذا الكلام قبل أي أحد.
شُكرا على هذه الوقفة يا عبدالله.
|
.
.
.
نعم ياقيد
تماماً ماكُنت أريد قوله ..
[ الله لايُكلف نفساً الا وسعها ] ..حتى في الألم ..
سينتهي كُل شيءٍ قريباً ..وَرُبما فِي لحظةٍ خاطفة ..
الآن ..بعد حين ..غداً ../سَينتهي ..
بعيداً عن ماتنفسته قبل قليلٍ رُغماً عني والله والله
وقريباً جداً حيث أراد عبدالله :
ملك الموت ..يدور حول العبدِ في اليوم ثلاث مرات ../ وَ [ أخاف تخيّل ذلك ]
حينما يُمهلنا الله ..
ويُرزقنا عُمراً ..
هذا يعني أنه مازال هُنالك مُتسّعاً ..نستيطع قول فيه ولو [ سبحان الله وبحمده سبحان ربي العظيم ]
لتملأ الميزان !
- لما نُفكر أن نُقدم على الموت ؟!
وهو لم يمد حتى قدمه الينا ؟!
وأجيبُ : لا أدري
[ لا أدري ]
هذه التي قُلتها ياعبدالله قبل قليلٍ
وأجبتني : ب كُلنا لاندري ..
أعلمّ أن البقاء مُوجعٌ أحياناً
لكننا في تنفس
لكننا مازالت بُطوننا دافئة
ومازلنا
في قُدرةٍ
أن نصُوم
ونُصلي !
.
.
.