اللحظات الحزينة أكبر من حزننا ب كثير
والسعيدة أكبر من طريقتنا في التعامل معها
و الحياة أتفه من أن نتألم من أجلها
و الأحبة حياتنا معهم قصيرة السعادة,
للدرجة التي نقولـ فيها:
ربِ اجمعنا في جناتك.
لا همٌ ولا كدر
الله ما خلقنا ل ألم لا نحتمله
لكنه يؤتي أُكله أحيانا.._الألم أعني_ حين يجعلنا نُراجع
أُنفسنا في كل شيء.
سيرث الله الأرض ومن عليهـا..و س يُقبض حتى ملك الموت
وكل شيء بأجل..
لنفسي أوجه هذا الكلام قبل أي أحد.
شُكرا على هذه الوقفة يا عبدالله.