اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة صالح الحريري
أحمد الحربي ...!
حضوره قليل جداً لكنه حين يأتي لا يأتي إلا بما يروي الشعور ...!
هنا غناء بحنجرة حرف رنان تعزف موسيقاه على وتر الروح الراقصة طربا ...!
سلمت يــ أحمد ...
ودامت المساءات بك مفعمة ...
تحياتي ....
|
صالح الحريري ؛
كُ كُلِّ حُضُورٍ لَكَ ,
تُحَيْلُ مَا حَوْلي إلى أرائِكَ مِنْ حَريْرٍ , وَ كُؤوسَ مَاءَ تَجْعَلُ مِنْ الْعَطَشِ كِذْبَة ,
صالح ؛
أيُّهَا الطيّبُ وَالصالِحُ لِ كُلِّ شيءٍ
تُكْرمُني بِكَ دوْمًا
كُلُّ عَامٍ أنْتَ كَمَا يَشَاء لَكَ قَلبُكَ
